بقيادة حركة الشباب الثوري في سوريا، من أجل دعم حملة "حان وقت الحرية" التي أطلقتها منظومة المجتمع الكردستاني، اجتمع 300 شاب وشابة ونددوا بالعزلة المفروضة على القائد أوجلان، ولهذا الهدف توجهت الشبيبة من قامشلو إلى ديريك، وبدأوا بالمسيرة، حيث وصل المسير إلى بلدة كركي لكي.

وستنتهي المسيرة التي يشارك فيها الشبيبة الكردية والسريانية والعربية في مدينة ديريك، علماً بأنها بدأت في الثاني من تشرين الأول.